KAIDAH TASAWUF IMAM AL-ZARÛQ
KAIDAH IMAM AL-ZARÛQ
SUTEJO IBNU PAKAR
التصوف هو الإحسان
قول مالك رحمه الله:
من تصوف ولم يتفقه فقد تزندق،
ومن تفقه ولم يتصوف فقد تفسق،
ومن
جمع بينهما فقد تحقق
الفقه والتصوف شقيقان في الدلالة على أحكام الله
التصوف لا يُعرف إلا مع العمل به
لا تصوف إلا بفقه
لا يصح التصوف بدون فقه
مدار الفقه على ما يسقط به الحرج،
مدار التصوف على طلب الكمال
كمال العبادة بإقامة حدودها الظاهرة والباطنة
صوفي الفقهاء أكمل من فقيه الصوفية
يُعرف باطن العبد من ظاهر حاله
اتباع العلم الظاهر شرط في الوصول للعلم الباطن
لا يجوز لأحد أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه
الأجر على قدر الاتباع لا على قدر المشقة
وخير دينكم أيسره
من كمال التقوى وجود الاستقامة، وهي حمل النفس على
أخلاق القران والسنة
الرياضة تمرين النفس لإثبات حسن الأخلاق ودفع سيئها
أصل كل خير وشر :اللقمة والخلطة
إذا أردت أن تعرف صالح بلد فانظر لباطل أهلها هل هو
بريء منه أم لا
من ظهرت عليه خارقة، إن صحت ديانته فكرامة وإلا فهي
استدراج
العافية سكون القلب عن الاضطراب حتى لو دخل صاحبها
النار لرضي عن ربه
العافية سكون القلب وهدوءه، سواء كان ذلك بسبب أو بلا
سبب
الخُلق: هيئة راسخة في النفس
السخي من سَهُل عليه العطاء ولو لم يعط شيئا